نتائج البحث: تنظيم الدولة الإسلامية
افتتحت في الرباط، يوم الخميس، 9 أيار/ مايو الجاري، فعاليات الدورة التاسعة والعشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، الذي سيستمر حتى 19 مايو 2024. وعلى غرار الدورتين السابقتين، ستنظم دورة 2024 من المعرض بفضاء السويسي.
تتواتر مزيد من الشهادات الإسرائيلية التي تؤكد أن ما تقوم به آلة الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة من ممارسات تدمير شامل وإبادة جماعيّة للبشر والحجر يهدف بالأساس إلى جعل القطاع مكانًا غير صالح للعيش فيه إثر انتهاء الحرب.
لدى استعادة قراءة كتاب "إسرائيل: الملاحقة الأمنية كأداة سياسية"، بالتزامن مع الحرب الإسرائيلية على غزة، يتبين أن المقاربة الأمنية هيمنت على تعامل إسرائيل مع الفلسطينيين في الداخل، عبر جهاز الأمن الإسرائيلي العام (الشاباك)، ما يؤكد عجزها عن إنتاج مقاربات أخرى.
لم ينتظر المفكر برهان غليون إصرار إسرائيل على حرق غزة ليؤكد أنها تتصرف بالوكالة عن غرب غرسها في أرض فلسطينية، لكي تضمن مصالحه على حساب دول عربية لم يسمح لها بامتلاك قدرات زوّد بها إسرائيل لتضمن تفوّقها الأوروبي.
لم أعرف أنني سألتقي بجمال، وهو الشاهد الذي سأنقل عنه واقعة قتل الشاب عبد الرزاق قبل تسع سنوات، قتل أرادَ به مسؤولو التنظيم في المنطقة أن يكون قتلًا مشهديًا يضاهي إصدارات التنظيم الموجهة لدول العالم.
لا أعرف، بدايةً، لماذا أُطلق عليه اسم مذموم؟ عندما التحقنا بالمدرسة الابتدائية، عرفت أنّ اسمه محمود، ومذموم لقبه. ومع تقدمنا في العمر، صرنا نعرف لماذا كان أهل الحي، وأهله، ينادونه مذموم. هكذا بدأ محدثي كلامه.
حكمت محكمة هولندية على لاجئ سوري مقيم على أراضيها بالسجن 15 سنة. اكتشفت أن هذا السجين لم يكن سوى عبد الفتاح الحاصود، وهو سجاني عام 2013. كتبت له هذه الرسائل، وأرسلتها له فعلًا. لا أدري إن كان قرأها، أو لا.
اختتم "مؤتمر الباحثين السوريين في العلوم الاجتماعية"، أمس الإثنين، أعمال دورته الثالثة، في مدينة إسطنبول. نظم المؤتمر مركز حرمون للدراسات المعاصرة، والجمعية السورية للعلوم الاجتماعية، بالاشتراك مع مجلة قلمون (المجلة السورية للعلوم الإنسانية).
عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات [الدوحة/ بيروت] صدر مؤخرًا كتاب "القدس: التطهير العرقي وأساليب المقاومة"، من تحرير آيات حمدان، وفيه ستة عشر مبحثًا تتناولُ جوانبَ القدس التاريخية والتعليم فيها وأدوات السيطرة عليها وأساليب المواجهة ومكانة القدس في السياسة الدوليّة.
تُعتبر الأكاديميةُ المغربية فاتحة الطايب واحدةً من الأسماء العربية القليلة الممسِكة بجمر الدرس الثقافي المقارن اعتبارًا لجَسامة الخَوض والإقدام في هذا الحقل المعرفي، ونفتح اليومَ حوارًا معرفيًا معها ساعِين لأن يكون مَرجِعًا لكل مُهتمٍّ بهذا الخيار الثقافي.